الثقافة التنظيمية SECRETS

الثقافة التنظيمية Secrets

الثقافة التنظيمية Secrets

Blog Article



يتم تحديد القوة في ثقافة الدور من خلال موقع (دور) الشخص في الهيكل التنظيمي.

وبالرغم من أهمية تطوير الثقافة التنظيمية، إلا أن بعض القادة لا يدركون هذه الأهمية بسبب عدم إدراك العديد منهم مدى تأثير هذه القيم علـى أداء المنظمات، مما يدل على العلاقة القوية بين الثقافة التنظيمية ومستوى أدائها، ويلقي على عاتق القادة مسؤولية تبصير العاملين بالقيم التنظيمية، وصياغتها والإعلان عنها، والحث على التمسك بها، ومراجعتها وتنقيحها بشكلٍ دوري.

ما المقصود بالثقافة التنظيمية ..؟ تعتبر الثقافة التنظيمية أحد أهم الأفكار المعاصرة في مجال الدراسات التنظيمية ،و الإدارة تقدم وصف للحالة النفسية و تصرف ،و خبرة ،و معتقدات سواء ان كانت اجتماعية أو فردية بداخل احدى المنظمات ،و تعتبر الثقافة التنظيمية عبارة عن نظام مشترك بين يجمع عدة أفراد بما يحملونه من قيم ،و معتقدات و فكر ،و تسعى هذه الثقافة إلى التحكم السليم في سلوكيات هذه الفئة بالشكل الذي يمنح المنظمة القدرة على التميز و تمتاز الثقافة التنظيمية بكونها شيء يمكن للفرد تعلمه بجانب ذلك يمكنها الإنتقال من فرد لآخر

غالبًا ما يُشار إلى الثقافة المؤسسية على أنها "طابع المنظمة"، والتي تمثل السلوك الجماعي للأشخاص الذين يستخدمون رؤية الشركة المشتركة، والأهداف، والقيم المشتركة، والمواقف، والعادات، ولغة العمل، والأنظمة، والرموز.

التفسيرية الناقدة: تستعرض الثقافة من خلال شبكة من المعاني المشتركة وأيضًا من خلال صراعات القوة التي أوجدتها شبكة مماثلة من المعاني المتنافسة.

اتبعت معظم الشركات العملاقة الناجحة اليوم في جميع الصناعات هذه الخطوات بشكل أساسي.

إنشاء طرق لتوصيل أمثلة ممتازة لخدمة العملاء داخل الشركة وخارجها. احتفالات المعهد ومراسم التكريم والشعارات ورموز ثقافة خدمة العملاء وقيمها.

ما هي الثقافة التنظيمية التي أهلت شركة واربي باركر للتميز في الابتكار؟

التواصل الفعال: يعني ضمان الاتساق في العمليات واستثمار الوقت لتعلم الشخصيات وديناميكيات الاتصال لأعضاء الفريق.

تؤكد كل منظمة على مجالات وظيفية معينة، لذلك قد يعتقد الموظفون عبر وظائف مختلفة في الشركة أن مجالاتهم الوظيفية هي التي تحرك المنظمة.

تحدد هذه الخاصية للثقافة التنظيمية الدرجة التي يُتوقع بها من الموظفين أن يكونوا دقيقين في عملهم.

تنشأ أنواع كثيرة من الجمعيات من المجموعات الرسمية وغير الرسمية التي تشكل المجتمع.

تطورت عبر التاريخ دراسات المنظمات، نظراً لتطور أدب الفكر الإداري، بدايةً بالمدرسة العلمية، ومروراً بالمدرسة البيرقراطية، والمدخل السياسي والبيئي، وانتهاءً بالثقافي والمعرفي. وتُعد بداية الولوج في نوع الثقافة التنظيمية السائدة في الكثير من المنظمات في بداية الثلاثينات من خلال دراسات الهاوثورن، إلا أن الاهتمام أصبح متزايداً بها خلال السبعينات والثمانينات، وحتى وقتنا الحالي، نظراً لارتفاع وتيرة المنافسة بين تعرّف على المزيد منظمات الأعمال، وفي ظل العولمة والتطور التكنولوجي المتسارع.

وتهتم بأفضل طريقة لتقسيم المهام التي يتعين القيام بها، وكيفية تجميع هذه المهام معاً في أقسام، وكيفية التعامل مع مشاكل التنسيق.

Report this page